-->

كيقيه قضاء ليله الدخله , التخلص من مشاكل ليله الدخله

كيقيه قضاء ليله الدخله , التخلص من مشاكل ليله الدخله
    أهلا ومرحبا بكم جميعا في مدونه مصر اليوم

    سوف اطرح لكم في هذا الموضوع مشكله هامه جدا وهي كيفيه قضاء ليله الدخله واللي يخاف منها الكثير من الشباب والبنات حتي ان بعض الشباب الغير فاهم بيتخيل انها معركه من زوجته للاسف
    هناك الكثير من الاسباب التي تؤدي إلى الفشل في مثل هذه الليلة مثل :

    - شعور الزوجين بالخوف والقلق والاضطراب في أول تجربة زواج
    - التعب والإجهاد الشديد نتيجة لطقوس الزواج من فرح وخلافه
    - الشعور بالحرج الشديد من ممارسة الجنس
    - الخوف والقلق من حدوث سرعة القذف
    - قلة النظافة الشخصية . إن الاهتمام بالنظافة الشخصية أمر في غاية الأهمية من أجل إثراء العلاقة الزوجية بين الزوجين خاصة في ليلة الدخلة لأنها سوف تعطي للزوجة فكرة طيبة عن مدى إهتمام زوجها بنظافته البدنية . وتنصب هذه النظافة الشخصية بالاعتناء بالمظهر العام مع الاهتمام باستخدام الطيب والعطور ، ونظافة الفم والأسنان تأتي على رأس هذه الأولويات
    - التدخين ، حيث أن انبعاث رائحة الدخان الكريهة من فم الزوج وسوء حالة أسنانه يؤذيان الزوجة ، كما أن معاناتها سوف تتضاعف إذا كانت تعاني من حساسية في الجهاز التنفسي
    - السمنة . إن زيادة الوزن تؤدي إلى تدهور حالة الشخص من الناحية الجنسية والانجابية مع فقدان الرغبة الجنسية نتيجة لزيادة هرمون الاستروجين الانثوي عند بعض الرجال ، ومن ناحية أخرى فالمضاجعة الجنسية تحتاج إلى سهولة في الحركة وجهود شديد ، وهذا ما يفتقده الشخص السمين
    - غياب مقدمات الجماع . إن نجاح العملية الجنسية يأتي من خلال تطوير المشاعر والأحاسيس تطويراً شاملاً والارتقاء بها إلى درجة تمكّن الطرفين من إتمام عملية المضاجعة بشكل مرضي
    - غياب عنصري المودة والرحمة بين الزوجين . إن الزواج المبني على الحب والتسامح والمودة والرحمة بين الزوجين يتيح للزوجين في ليلة الدخلة الشعور بالكثير من الراحة والهدوء والمتعة والجو الحالم . أما إذا اعتبر الزواج كصفقة تجارية أو علاقة عمل يبحث كل واحد منهما فيه عن الربح والخسارة ، فسوف يكون مصيره الفشل
    - قلة الافرازات الذاتية التي ترطب المهبل ، بسبب عدم استجابة الزوجة للملاطفة أو المداعبة وهذا قد ينتج عن فشل الزوج في تجهيز زوجته لحدوث هذا الافراز أو نتيجة لعدم وجود افرازات أصلاً . يمكن للزوجة أن تستخدم بعض المزلقات أو الجلي أو الدهانات الخاصة بشكل مؤقت لتخطي هذه المشكلة
    - الوقوع او الخضوع للضغوط النفسية المصاحبة لاحتفالات الزواج
    - الخوف من انتقال الامراض الجنسية . إن إصابة الزوج بالامراض الجنسية نتيجة لعلاقات جنسية  قبل الزواج تجعله في خوف وقلق من عدم قدرته على إسعاد زوجته جنسياً مما يؤدي إلى إصابته بالضعف الجنسي أو القذف السريع من جهة ، ومن الجهة الأخرى الخوف الشديد من إصابة زوجته ببعض هذه الأمراض الجنسية المعدية والتي قد تؤثر على كفاءتها الإنجابية أو تنتقل إلى أطفالها في المستقبل
    - اعتبار الممارسات الجنسية نوع من الانحطاط وقلة الادب اي الانعكاس السلبي لثقافة جنسي سلبية
    - الخوف من الاصابة بالضعف الجنسي والاجهاد نتيجة لممارسة الجنس
    - الضعف الجنسي الأولي وهو ما يعني أن هذا الشخص لم يحدث له انتصاب من قبل
    - الزوج\ة المنحرف\ة والذي له علاقات جنسية متعددة ويخشى إصابة شريكه بمرض جنسي خطير
    - وجود احتقانات أو التهابات في الجهاز البولي والتناسلي يخشى الاطلاع عليها
    - الضعف الجنسي بسبب عضوي (مثل وجود خلل في مستويات الهرمونات التي تتحكم في عملية انتصاب العضو الذكري أو وجود تهريب في العضو الذكري نتيجة لوجود خلل في أوردة وشريان أعصاب القضيب ) ، أو بسبب نفسي يتعلق بالتربية والمشاكل الأسرية والعلاقة بين الأب والأم والحالة المادية والظروف الاجتماعية والضغوط النفسية
    - الزواج التقليدي أو ما يسمى بالزواج الإجباري . إن الزواج الناجح هو المبني على الاختيار وعلى رضى كل من الفتى والفتاة ، أما قبول الفتى للزواج من أخرى لا يرغبها لظروف اجتماعية معينة كأن تكون الزوجة قريبة له من نفس العائلة أو القبيلة ، هو زواج محكوم عليه بالفشل في أغلب الأحيان من أول ليلة الدخلة لعدم توفر عنصري المودة والرحمة التي تمكن الزوجين من انجذاب كل منهما للآخر .
    - مفاجأة الزوجة لزوجها بوجود الدورة الشهرية في أول ليلة زواج
    - إصابة المرأة بالبرود الجنسي مع غياب الرغبة
    - شعور الزوجين بالضعف العام مع وجود فقر في الدم من عدمه
    - غياب الثقافة الجنسية أو معتقدات خاطئة . مثلاً خوف وقلق الزوجة الشديدين لاعتقادها بأن عملية فض البكارة مؤلمة جداً وينتج عنها دم غزير
    - الاعتداء الجنسي في الصغر . فالأولاد أو البنات الذين اعتُدي عليهم يشعر كلاهما بالخوف والقلق من هذه الليلة لانطباع هذا الفعل الفاضح الذي تعرضوا له في أذهانهم واعتقادهم أن العملية الجنسية يجب أن تتم بهذا العنف ، وبالتالي يتملكهم الشعور بالرعب وعدم القدرة على نجاحهم في حياتهم الزوجية . 

    إن تجنب أسباب الفشل السابق ذكرها سوف يؤدي إلى النجاح في هذه الليلة

    والحق والاهم من ذا وذك
    هو الاعتقاد السائد أن فض البكارة يجب ان يتم في اول ليلة , ويزداد الأمر سوءً بضغط الأهل من الطرفين لحسم المسألة باسرع وقت.
    على الزوجين ألاَّ يقلقا بشأن فض الغشاء , فقد يكون من المستحسن تاجيله الى اليوم الثالث او الرابع او اكثر من ذلك, وهذا يعود الى تقارب الزوجين وتفاهمهما فقد يتم التقارب والتفاهم عند البعض فترة الخطوبه على عكس الذين لم يتسنى لهم قبلُ التقارب والتلامس والاختلاء والتفاهم ببعضهما من قبل , ففي مثل هذه الحالة يتوجب تاجيل فض غشاء البكارة ,حتى الاطمئنان إلى ان كلا الزوجين شعر بالارتياح الى شريكه الاخر
    أحمد حسام
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع تحميل صور فيس بوك .